لم يعرف ما السبب الذي جعله يذهب ويتحرش بأخته التي كانت في السابعة من عمرها لفترة ثلاث سنوات تقريبًا، ثم اتجه بعدها إلى اتجاهات دينية، وابتعد عن هذا الموضوع، ونسي الأمر كليًّا، وأصبح تعامله كإنسان آخر، وبعد ما يقارب من 8 سنوات عندما أصبحت أخته تقرأ الكتب الاجتماعية فجأة قرأت ما يتعلق بالتحرش بالأطفال، وكان ذلك سببًا في تدهور حياة الفتاة العاطفية، فتحطمت الفتاة، وبدأت تنعدم نفسيتها للأكل والضحك، وانكشف أمره أمام أهله الذين لم يصدقوا.
الموضوع في البداية، فماذا يفعل لهذا الأمر الخطير وهو يسبّ نفسه، ويتمنى أنه مات ولم يفعل ما فعل عن غير علم بأن ذلك حرام، ويريد أن يفعل أي شيء المهم أن تنسى أخته وتسامحه.
أرجو أن تخبروني وتشيروا عليّ عن الطريقة الصحيحة التي يفعلها وهو يبكي ويبكي، ولا يريد أن يحصل لأخته ما قرأت من تدمير حياة الفتاة، وجزاكم الله خيرًا. هذا الموضوع اخذته من موقع اسلام اونلاين ارجو التعليق